موقع أبونا abouna.org - إعلام من أجل الإنسان | يصدر عن المركز الكاثوليكي للدراسات والإعلام في الأردن - رئيس التحرير: الأب د.رفعت بدر
صلاة افتتاحية:
أيها الرب الإله القدوس، الكائن والذي كان والذي يأتي، نحن نأتي أمام عرشك بقلوب مفتوحة وأرواح متواضعة. نشكرك لأنك دعوتنا لنكون شعبك، ولأنك أظهرت لنا رؤيا مجدك في سفر الرؤيا. نطلب منك أن تفتح أعيننا الروحية لنرى عجائب كلمتك، وأن تملأ قلوبنا بالرجاء في وعودك الأبدية. أعدنا إليك، أيها الرب، واجعلنا مستعدين لاستقبال مجيئك المجيد. باسم يسوع المسيح، الذي هو البداية والنهاية، الذي يحيا ويملك معك ومع الروح القدس، إله واحد، الآن وإلى الأبد. آمين.
أبانا - السلام - والمجد.
ترنيمة:
دم الحمل الذي لا عيب فيه، قدّسني الآن.
جرح الحمل الذي لا دنس فيه، طهّرني الآن.
وجه الحمل الذي لا إثم فيه، جدّدني بروحك القدوس.
المرحلة الأولى: المسيح هو البداية والنهاية
الآية: "أَنَا هُوَ الأَلِفُ وَالْيَاءُ، الْبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ" (رؤيا 1: 8).
الكاهن: "مُسْتَحِقٌّ أَنْتَ أَنْ تَأْخُذَ السِّفْرَ وَتَفْتَحَ خُتُومَهُ".
الشعب: "لأَنَّكَ ذُبِحْتَ وَاشْتَرَيْتَنَا للهِ بِدَمِكَ مِنْ كُلِّ قَبِيلَةٍ وَلِسَانٍ وَشَعْبٍ وَأُمَّةٍ".
أيّها الرب يسوع، أنت البكر القائم من الأموات، ورئيس ملوك الأرض، أنت الذي أحببتنا، وحررتنا من خطايانا بدمك الكريم. نسجد أمامك اليوم، معترفين بعظمتك وسلطانك. أنت الألف والياء، الأول والآخر، أنت الكائن والذي كان والذي يأتي في وسط تغيرات الحياة وتحدياتها، نثق فيك أنت الذي لا تتغير أبدًا. نشكرك لأنك أظهرت لنا مجدك في رؤيا يوحنا، ورأيناك متسربلًا بثوبٍ من نور، وعيناك كلهيب نار، وقدميك كالنحاس النقي. أنت هو القدوس، الذي يملأنا بالرهبة والخشوع. أعطنا أن نعيش في انتظار مجيئك، وأن نكون مستعدين دائمًا لرؤيتك وجهًا لوجه. يا من جعلت من القديس يوحنا أن يكون شاهدًا لأعمالك، اجعلنا أن نكون شهودًا حقيقيين لك في هذا الزمان، وأن نكون نورًا في وسط الظلام. آمين
أبانا – السلام – المجد
الختام:
"مَنْ لَهُ أُذُنٌ فَلْيَسْمَعْ مَا يَقُولُهُ الرُّوحُ لِلْكَنَائِسِ".
"مَنْ يَغْلِبُ فَسَأُعْطِيهِ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ شَجَرَةِ الْحَيَاةِ الَّتِي فِي وَسَطِ فِرْدَوْسِ اللهِ" (رؤ 2: 7).
ترنيمة (باللحن اللاتيني):
قُدُّوسٌ، قُدُّوسٌ، قُدُّوسٌ. الرَّبُّ الإِلهُ الْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ.
إيَّاك أنتَ الإله، نمدح بِكَ أنتَ الـرَّبَّ، ونَعترِف.
المرحلة الثانية: يسوع هو مصدر الحياة
الآية: "من له اذن فليسمع ما يقوله الروح للكنائس من يغلب فساعطيه ان يأكل من شجرة الحياة التي في وسط فردوس الله" (2: 7).
الكاهن: "مُسْتَحِقٌّ أَنْتَ أَنْ تَأْخُذَ السِّفْرَ وَتَفْتَحَ خُتُومَهُ".
الشعب: "لأَنَّكَ ذُبِحْتَ وَاشْتَرَيْتَنَا للهِ بِدَمِكَ مِنْ كُلِّ قَبِيلَةٍ وَلِسَانٍ وَشَعْبٍ وَأُمَّةٍ".
التأمل: شجرة الحياة تربط بين بداية الخلق في سفر التكوين ونهايتها في سفر الرؤيا. في التكوين، كانت شجرة الحياة في وسط الجنة، رمزًا للشركة الأبدية مع الله. وبعد السقوط في الخطيئة، منع الله الإنسان من الأكل منها لئلا يعيش إلى الأبد في حالة الخطيئة. في سفر الرؤيا، تعود شجرة الحياة إلى الظهور، مما يشير إلى استعادة الخليقة وإعادة تأسيس الشركة الكاملة بين الله والإنسان. شجرة الحياة في سفر الرؤيا ترمز إلى الشركة الكاملة والمستعادة مع الله. في السماء الجديدة، لن تكون هناك حاجة إلى هيكل، لأن الله سيكون حاضرًا بشكل مباشر مع شعبه.
أبانا – السلام – المجد
الختام:
"مَنْ لَهُ أُذُنٌ فَلْيَسْمَعْ مَا يَقُولُهُ الرُّوحُ لِلْكَنَائِسِ".
"منْ يَغْلِبُ فَسَأُعْطِيهِ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ شَجَرَةِ الْحَيَاةِ الَّتِي فِي وَسَطِ فِرْدَوْسِ اللهِ" (رؤ 2: 7).
ترنيمة (باللحن اللاتيني):
"قُدُّوسٌ، قُدُّوسٌ، قُدُّوسٌ. الرَّبُّ الإِلهُ الْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ.
إيَّاك أنتَ الآب الأزلي، تعبُـدُ الأَرض كلُّها.
المرحلة الثالثة: الكنائس السبعة
الآية: "أنا عارف أعمالك هاءنذا قد جعلت أمامك بابًا مفتوحًا ولا يستطيع أحد أن يغلقه لأن لك قوة يسيرة وقد حفظت كلمتي ولم تنكر اسمي" (رؤيا 3: 8).
الكاهن: "مُسْتَحِقٌّ أَنْتَ أَنْ تَأْخُذَ السِّفْرَ وَتَفْتَحَ خُتُومَهُ".
الشعب: "لأَنَّكَ ذُبِحْتَ وَاشْتَرَيْتَنَا للهِ بِدَمِكَ مِنْ كُلِّ قَبِيلَةٍ وَلِسَانٍ وَشَعْبٍ وَأُمَّةٍ".
تأمل: هذه الرسائل تُظهر أن الله يعرف أعمال الكنائس وحالتها الروحية. وهو يهتم بكل تفاصيل حياة شعبه ويُريد أن يقودهم إلى التوبة والنمو الروحي. وعلينا ان نكون من ابناء كنيسة فيلادلفيا وهي الكنيسة الوحيدة التي لم تتلقَّ توبيخًا، بل تشجيعًا لأنها حفظت كلمة الله ولم تنكر اسمه. التوبيخ: تُوبخ كنيسة ساردس لأنها تُظهر نشاطًا خارجيًا ولكنها ميتة روحياً. هذا يُذكّرنا بأهمية الحياة الروحية الحقيقية وليس المظاهر الخارجية فقط. الدعوة إلى التوبة: التوبة هي موضوع رئيسي في هذه الرسائل. الله يدعو شعبه دائمًا إلى العودة إليه، حتى عندما يبتعدون عنه. الوعود الإلهية: يُعد الله الذين يغلبون بأنهم سيلبسون ثيابًا بيضاء، رمزًا للنقاء والبرّ، وسيُكتب أسماؤهم في سفر الحياة. هذا يُشير إلى الفداء الأبدي والهوية الجديدة في المسيح.
أبانا – السلام – المجد
الختام:
"مَنْ لَهُ أُذُنٌ فَلْيَسْمَعْ مَا يَقُولُهُ الرُّوحُ لِلْكَنَائِسِ".
"مَنْ يَغْلِبُ فَسَأُعْطِيهِ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ شَجَرَةِ الْحَيَاةِ الَّتِي فِي وَسَطِ فِرْدَوْسِ اللهِ" (رؤ 2: 7).
ترنيمة (باللحن اللاتيني):
قُدُّوسٌ، قُدُّوسٌ، قُدُّوسٌ. الرَّبُّ الإِلهُ الْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ.
إليك جميع الملائكة، والسَّماوات وكلُّ القُوَّات.
المرحلة الرابعة: الحمل القائم كأنه مذبوح
الآية: "وَرَأَيْتُ فَإِذَا فِي وَسَطِ الْعَرْشِ وَالْحَيَوَانَاتِ الأَرْبَعَةِ وَفِي وَسَطِ الشُّيُوخِ خَرُوفٌ قَائِمٌ كَأَنَّهُ مَذْبُوحٌ، لَهُ سَبْعَةُ قُرُونٍ وَسَبْعُ أَعْيُنٍ، هِيَ سَبْعَةُ أَرْوَاحِ اللهِ الْمُرْسَلَةُ إِلَى كُلِّ الأَرْضِ" (رؤ 5: 6).
الكاهن: "مُسْتَحِقٌّ أَنْتَ أَنْ تَأْخُذَ السِّفْرَ وَتَفْتَحَ خُتُومَهُ".
الشعب: "لأَنَّكَ ذُبِحْتَ وَاشْتَرَيْتَنَا للهِ بِدَمِكَ مِنْ كُلِّ قَبِيلَةٍ وَلِسَانٍ وَشَعْبٍ وَأُمَّةٍ".
تأمل: المسيح هو الخروف الذي بذل نفسه من أجلنا. نتامل في تضحيته العظيمة من أجل خلاص البشرية المتألمة فاتخذً طبيعتنا البشرية في الأحشاء البتولية و وُلد إنسانًا. حمل آلام البشر في جسده سيق مثل حملٍ للذبحِ وفدانا من عبادة العالم، هو الذي هزم الموت وهو الذي أخرجنا من العبودية إلى الحرية ومن الظلمة إلى النور ومن الموت إلى الحياة ومن المذلة إلى الملكوت الأبدي وجعلنا كهنوتًا جديدًا وأمةً مختارة وأبدية. هذا فصحُ خلاصنا «مُسْتَحِقٌ هُوَ الْخَروُفُ الْمَذْبُوحُ أَنْ يَأْخُذَ الْقُدْرَةَ وَالْغِنَى وَالْحِكْمَةَ وَالْقُوَّةَ وَالْكَرَامَةَ وَالْمَجْدَ وَالْبَرَكَةَ!» يارب اجعلنا ان نكون مع هؤلاء القديسين الذين يقدموا لك كل السجود والتسيبح. آمين.
أبانا – السلام – المجد
الختام:
"مَنْ لَهُ أُذُنٌ فَلْيَسْمَعْ مَا يَقُولُهُ الرُّوحُ لِلْكَنَائِسِ".
"مَنْ يَغْلِبُ فَسَأُعْطِيهِ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ شَجَرَةِ الْحَيَاةِ الَّتِي فِي وَسَطِ فِرْدَوْسِ اللهِ" (رؤ 2: 7)
ترنيمة (باللحن اللاتيني):
قُدُّوسٌ، قُدُّوسٌ، قُدُّوسٌ. الرَّبُّ الإِلهُ الْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ.
إليكَ الكاروبيم والسيرافيم، بصوتٍ متّصل يصرخون.
المرحلة الخامسة: الختوم السبعة
الآية: "فصعد دخان البخور مع صلوات القديسين من يد الملاك أمام الله" (8: 4).
الكاهن: "مُسْتَحِقٌّ أَنْتَ أَنْ تَأْخُذَ السِّفْرَ وَتَفْتَحَ خُتُومَهُ".
الشعب: "لأَنَّكَ ذُبِحْتَ وَاشْتَرَيْتَنَا للهِ بِدَمِكَ مِنْ كُلِّ قَبِيلَةٍ وَلِسَانٍ وَشَعْبٍ وَأُمَّةٍ".
صلاة مستوحاة من ختوم سفر الرؤيا السبعة: يا رب السماء والأرض، أنت الجالس على العرش، يا من تحمل في يدك اليمنى الدرج المختوم بسبعة ختوم. نقف أمامك بخشوع، نعترف بعظمتك وسلطانك، ونطلب فهم إرادتك في حياتنا وفي هذا العالم. يا من تعرف آلام الحروب والصراعات، نصلي من أجل السلام في عالمنا. ونصلي من أجل كل من يعاني من الفقر والجوع. بارك جهود الذين يعملون لإطعام الجياع. يا من تسمع صرخات الشهداء تحت المذبح، نصلي من أجل كل المضطهدين من أجل إيمانهم. تقوِّهم في ضيقهم، واجعل عدلك يشرق كالنور، وأنر قلوبنا لنكون شهودًا لك بجرأة وإيمان. يا حمل الله الذي يرفع خطية العالم، أنت الوحيد المستحق أن تفتح الختوم. نثق فيك، ونضع حياتنا ومستقبلنا بين يديك. اجعلنا مستعدين دائمًا لاستقبالك. آمين.
أبانا – السلام – المجد
الختام:
"مَنْ لَهُ أُذُنٌ فَلْيَسْمَعْ مَا يَقُولُهُ الرُّوحُ لِلْكَنَائِسِ".
"مَنْ يَغْلِبُ فَسَأُعْطِيهِ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ شَجَرَةِ الْحَيَاةِ الَّتِي فِي وَسَطِ فِرْدَوْسِ اللهِ" (رؤ 2: 7)
ترنيمة (باللحن اللاتيني):
قُدُّوسٌ، قُدُّوسٌ، قُدُّوسٌ. الرَّبُّ الإِلهُ الْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ.
قدوس، قدُّوس، قدوس. الربُّ إلهُ الصَّباؤوت.
المرحلة السادسة: الرحمة الإلهية والمغفرة
الآية: "وفي تلك الأيام سيطلب الناس الموت ولا يجدونه، ويرغبون أن يموتوا فيهرب الموت منهم" (9 :6).
الكاهن: "مُسْتَحِقٌّ أَنْتَ أَنْ تَأْخُذَ السِّفْرَ وَتَفْتَحَ خُتُومَهُ".
الشعب: "لأَنَّكَ ذُبِحْتَ وَاشْتَرَيْتَنَا للهِ بِدَمِكَ مِنْ كُلِّ قَبِيلَةٍ وَلِسَانٍ وَشَعْبٍ وَأُمَّةٍ".
صلاة: يا ربنا وإلهنا، نحن نأتي إليك بقلوب مفتوحة، مُدركين قوة دينونتك العادلة، ومُتذكرين رحمتك التي تحمينا. كما ختمت على جباه عبادك الأمناء، اختمنا نحن أيضًا بختم روحك القدوس، لنكون في حمايتك وسط كل عاصفة، ولننال السلام في زمن الضيق. يا رب، أعطنا قلبًا يتوب إليك، فلا نُصِر على الخطيئة مثل الذين رفضوا التوبة، بل نرجع إليك بكل إخلاص، مُعترفين بخطايانا وطالبين غفرانك. نشكرك لأنك أنت السيد على كل شيء، وأن دينونتك مقرونة بالرحمة، فأنت لا تُسر بموت الخاطئ، بل أنت تدعونا دائمًا إلى الحياة. اجعلنا يا رب شهودًا لإيماننا، حتى في أصعب الأوقات، ولتكن كلمتك سراجًا لأقدامنا، ونورًا لسبيلنا. باسم يسوع المسيح، آمين.
أبانا – السلام – المجد
الختام:
مَنْ لَهُ أُذُنٌ فَلْيَسْمَعْ مَا يَقُولُهُ الرُّوحُ لِلْكَنَائِسِ".
"مَنْ يَغْلِبُ فَسَأُعْطِيهِ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ شَجَرَةِ الْحَيَاةِ الَّتِي فِي وَسَطِ فِرْدَوْسِ اللهِ" (رؤ 2: 7).
ترنيمة (باللحن اللاتيني):
قُدُّوسٌ، قُدُّوسٌ، قُدُّوسٌ. الرَّبُّ الإِلهُ الْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ.
السماء والأرض مملؤتان، من جلال مجدك.
المرحلة السابعة: البوق هو إعلان سر الله
الآية: "وصرخ بصوت عظيم كما يزمجر الأسد وبعدما صرخ تكلمت الرعود السبعة بأصواتها" (10 :3).
الكاهن: "مُسْتَحِقٌّ أَنْتَ أَنْ تَأْخُذَ السِّفْرَ وَتَفْتَحَ خُتُومَهُ".
الشعب: "لأَنَّكَ ذُبِحْتَ وَاشْتَرَيْتَنَا للهِ بِدَمِكَ مِنْ كُلِّ قَبِيلَةٍ وَلِسَانٍ وَشَعْبٍ وَأُمَّةٍ".
صلاة: نحن نأتي إليك لنقبل كلمتك. اجعلها حلوة في أفواهنا كالعسل، مُعطية لنا فرحًا ورجاءً. ولكن عندما تكون مُرة في أحشائنا، أعطنا القوة لنحمل مسؤولية إعلانها، ولنشهد لك حتى في الأوقات الصعبة. يا رب، نحن نستعد لسماع صوت البوق السابع، الذي سيُعلن اكتمال سرك. أعطنا آذانًا روحية لنسمع صوتك، وقلوبًا مستعدة لطاعتك. اجعل كلمتك حلوة في أفواهنا كالعسل، وقوِّنا لتحمل مسؤولية إعلانها، حتى في الأوقات التي تكون فيها مُرة. أعطنا الإيمان لنرى يدك تعمل في كل شيء، ولننتظر بفرح اكتمال سرك. آمين.
أبانا – السلام – المجد
الختام:
"مَنْ لَهُ أُذُنٌ فَلْيَسْمَعْ مَا يَقُولُهُ الرُّوحُ لِلْكَنَائِسِ".
"مَنْ يَغْلِبُ فَسَأُعْطِيهِ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ شَجَرَةِ الْحَيَاةِ الَّتِي فِي وَسَطِ فِرْدَوْسِ اللهِ" (رؤ 2: 7)
ترنيمة (باللحن اللاتيني):
قُدُّوسٌ، قُدُّوسٌ، قُدُّوسٌ. الرَّبُّ الإِلهُ الْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ.
إياك تُسبح، جوقة الرُسل المجيدين.
المرحلة الثامنة: الانتصار على الخطيئة
"وظهرت آية عظيمة في السماء، امراة متسربلة بالشمس والقمر تحت رجليها وعلى رأسها إكليل من اثني عشر كوكبًا" (12: 1).
الكاهن: "مُسْتَحِقٌّ أَنْتَ أَنْ تَأْخُذَ السِّفْرَ وَتَفْتَحَ خُتُومَهُ".
الشعب: "لأَنَّكَ ذُبِحْتَ وَاشْتَرَيْتَنَا للهِ بِدَمِكَ مِنْ كُلِّ قَبِيلَةٍ وَلِسَانٍ وَشَعْبٍ وَأُمَّةٍ".
صلاة: أيها الآب السماوي، نشكرك لأنك أنت الإله القوي، الذي ينتصر على كل قوى الشر. والمرأة المُعَذَّبة والتنين الذي يريد أن يبتلعها، لكنك يا رب تحميها وتعطيها ملجأ في البرية. نشكرك لأنك تحمينا نحن أيضًا تحت جناحيك، وتُعطينا القوة لنواجه التحديات والصعوبات. نثق في وعودك، ونعلم أنك ستُسحق رأس التنين، وستُحقق النصر النهائي للخير على الشر. أعطنا الإيمان لنرى بعيون الروح انتصار الحمل، ولنعيش في رجاء ملكوتك الأبدي. ساعدنا أن نكون شجعانًا في الإيمان، وأن نُعلن مجدك في كل ما نقول ونفعل. ليأتِ ملكوتك، وليكن مشيئتك على الأرض كما في السماء. نحن ننتظر اليوم الذي فيه لن يكون حزن ولا ألم، بل سيكون كل شيء جديدًا تحت حكمك المبارك. باسم الحمل المذبوح من أجلنا، يسوع المسيح ربنا، آمين.
أبانا – السلام – المجد
الختام:
"مَنْ لَهُ أُذُنٌ فَلْيَسْمَعْ مَا يَقُولُهُ الرُّوحُ لِلْكَنَائِسِ".
"مَنْ يَغْلِبُ فَسَأُعْطِيهِ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ شَجَرَةِ الْحَيَاةِ الَّتِي فِي وَسَطِ فِرْدَوْسِ اللهِ" (رؤ 2: 7).
ترنيمة (باللحن اللاتيني):
قُدُّوسٌ، قُدُّوسٌ، قُدُّوسٌ. الرَّبُّ الإِلهُ الْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ.
وجمهورُ الأنبياء، جوقة الرُسل المجيدين.
المرحلة التاسعة: لك اسم
"ثم نظرت وإذا خروف واقف على جبل صهيون ومعه مئة وأربعة وأربعون ألفًا لهم اسم أبيه مكتوبًا على جباههم" (14: 1).
الكاهن: "مُسْتَحِقٌّ أَنْتَ أَنْ تَأْخُذَ السِّفْرَ وَتَفْتَحَ خُتُومَهُ".
الشعب: "لأَنَّكَ ذُبِحْتَ وَاشْتَرَيْتَنَا للهِ بِدَمِكَ مِنْ كُلِّ قَبِيلَةٍ وَلِسَانٍ وَشَعْبٍ وَأُمَّةٍ".
صلاة: أيها الرب القدوس، يا من تجلس على العرش، نسجد أمام عظمتك ونقدس اسمك، ونشكرك لأنك أظهرت لنا رجاء القديسين، الذين يتبعون الحمل أينما ذهب. نسألك أن تعطينا القوة لنكون مثلهم، أن نحيا في طهارة وإخلاص، وأن نثبت في إيماننا رغم كل التجارب. ويامن ارسلت الملائكة الثلاثة الذين يعلنون رسالتك للعالم: رسالة الخلاص، ورسالة الدينونة، ورسالة الرجاء. نسألك أن تساعدنا لنكون شهودًا لك، نعلن بشارة الإنجيل لكل من حولنا. نطلب منك أن تعطينا الصبر في جهادنا، وأن تذكرنا دائمًا أن تعبنا ليس باطلًا في الرب. نسألك أن ترحم كل نفس ضالة، وأن تهدي الكثيرين إلى التوبة قبل فوات الأوان. ويا من تقود تاريخ البشرية نحو النهاية المجيدة.آمين.
أبانا – السلام – المجد
الختام:
"مَنْ لَهُ أُذُنٌ فَلْيَسْمَعْ مَا يَقُولُهُ الرُّوحُ لِلْكَنَائِسِ".
"مَنْ يَغْلِبُ فَسَأُعْطِيهِ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ شَجَرَةِ الْحَيَاةِ الَّتِي فِي وَسَطِ فِرْدَوْسِ اللهِ»." (رؤ 2: 7).
ترنيمة (باللحن اللاتيني):
قُدُّوسٌ، قُدُّوسٌ، قُدُّوسٌ. الرَّبُّ الإِلهُ الْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ.
وجيش الشُهداء، اللامعين.
المرحلة العاشرة: الملائكة تحمل رسالة الله
"وسمعت صوتا عظيما من الهيكل قائلاً: للسبعة الملائكة امضوا واسكبوا جامات غضب الله على الأرض" (16: 1).
الكاهن: "مُسْتَحِقٌّ أَنْتَ أَنْ تَأْخُذَ السِّفْرَ وَتَفْتَحَ خُتُومَهُ".
الشعب: "لأَنَّكَ ذُبِحْتَ وَاشْتَرَيْتَنَا للهِ بِدَمِكَ مِنْ كُلِّ قَبِيلَةٍ وَلِسَانٍ وَشَعْبٍ وَأُمَّةٍ".
صلاة: أيها الرب القدوس، يا من تقف على عرش العدل والقدرة، نأتي أمامك بقلوب خاشعة، متأملين في دينونتك العادلة، عندما تُسكب جامات غضبك على الأرض، نعترف بخطايانا ونطلب رحمتك، لأننا نعلم أنك بطيء عن الغضب وكثير الرحمة. يا رب، عندما نرى الألم والدمار الذي يجلبه العصيان، نطلب أن تهدي قلوب البشر إليك، لينتبهوا إلى صوتك ويتوبوا عن شرورهم. أعطنا الشجاعة لنكون شهودًا لحقك في عالم مليء بالظلمة، ولنحمل نور المسيح إلى كل من حولنا. ساعدنا أن نعيش بحسب مشيئتك، وننتظر بفرح مجيئك الثاني. يا رب، في وسط الدينونة، نرى أيضًا رجاء خلاصك، فأنت مخلصنا وفادينا. نثق في وعودك، ونعلم أنك ستجعل كل شيء جديدًا. آمين
أبانا – السلام – المجد
الختام:
"مَنْ لَهُ أُذُنٌ فَلْيَسْمَعْ مَا يَقُولُهُ الرُّوحُ لِلْكَنَائِسِ".
"مَنْ يَغْلِبُ فَسَأُعْطِيهِ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ شَجَرَةِ الْحَيَاةِ الَّتِي فِي وَسَطِ فِرْدَوْسِ اللهِ" (رؤ 2: 7).
ترنيمة (باللحن اللاتيني):
"قُدُّوسٌ، قُدُّوسٌ، قُدُّوسٌ. الرَّبُّ الإِلهُ الْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ.
بك تعترف الكنيسة المقـدسة، في المعمورة كلها.
المرحلة الحادية عشرة: سقوط بابل العظيمة
"وصرخ بشدة بصوت عظيم قائلاً: سقطت سقطت بابل العظيمة وصارت مسكنًا لشياطين ومحرسًا لكلّ روح نجس" (18: 2).
الكاهن: "مُسْتَحِقٌّ أَنْتَ أَنْ تَأْخُذَ السِّفْرَ وَتَفْتَحَ خُتُومَهُ".
الشعب: "لأَنَّكَ ذُبِحْتَ وَاشْتَرَيْتَنَا للهِ بِدَمِكَ مِنْ كُلِّ قَبِيلَةٍ وَلِسَانٍ وَشَعْبٍ وَأُمَّةٍ".
تأمل: نقف أمامك اليوم بقلوب مليئة بالرهبة والاتضاع، متأملين في كلمتك التي تُعلن عدلك وقداستك. نشكرك لأنك إله عادل وحكيم، تُدين الشر وتُخلص الأتقياء. يا رب، كما أعلنت عن سقوط بابل العظيمة، نعترف بأن العالم من حولنا مليء بالفساد والشر، وأن كثيرين يتبعون طرق الظلمة. نطلب منك أن تُعطينا البصيرة لنرى الشر كما تراه، والقوة لنبتعد عن كل ما يُبعدنا عنك. يا إله القداسة، نسمع نداءك لشعبك: "اخرجوا منها يا شعبي!" ساعدنا أن ننفصل عن كل ما هو نجس وفاسد في هذا العالم. أعطنا الشجاعة لنعيش حياة مقدسة، مُكرسة لك، حتى لا نشارك في خطايا العالم ولا نصيب من ضرباته. ننتظر بفرح اليوم الذي ستُبيد فيه كل شر، وستسود محبتك وعدلك إلى الأبد. آمين
أبانا – السلام – المجد
الختام:
"مَنْ لَهُ أُذُنٌ فَلْيَسْمَعْ مَا يَقُولُهُ الرُّوحُ لِلْكَنَائِسِ".
- "مَنْ يَغْلِبُ فَسَأُعْطِيهِ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ شَجَرَةِ الْحَيَاةِ الَّتِي فِي وَسَطِ فِرْدَوْسِ اللهِ" (رؤ 2: 7).
ترنيمة (باللحن اللاتيني):
"قُدُّوسٌ، قُدُّوسٌ، قُدُّوسٌ. الرَّبُّ الإِلهُ الْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ.
يا أيها الآب، ذو الجلالِ غير المحدود.
المرحلة الثانية عشرة: عرس الحمل
"وبعد هذا سمعت صوتًا عظيمًا من جمع كثير في السماء قائلاً هللويا الخلاص والمجد والكرامة والقدرة للرب إلهنا" (19: 1).
الكاهن: "مُسْتَحِقٌّ أَنْتَ أَنْ تَأْخُذَ السِّفْرَ وَتَفْتَحَ خُتُومَهُ".
الشعب: "لأَنَّكَ ذُبِحْتَ وَاشْتَرَيْتَنَا للهِ بِدَمِكَ مِنْ كُلِّ قَبِيلَةٍ وَلِسَانٍ وَشَعْبٍ وَأُمَّةٍ".
صلاة: نقف أمامك اليوم بقلوب ممتلئة بالفرح والرهبة، لأننا نرى في كلمتك رجاءنا الأخير ومجدك الأبدي. نشكرك لأنك أعددت لنا عرس الحمل. يا أيها الحمل المذبوح لأجلنا، نشكرك لأنك بدمك الثمين خلصتنا وجعلتنا مستحقين أن نكون ضيوفاً في عرسك. نُصلّي أن تُعِد قلوبنا لنكون مستعدين لهذا اليوم المجيد، وأن نلبس ثياب البر التي أعددتها لنا. نطلب منك أن تُطهّرنا من كل دنس، وأن تُعِدنا لنكون عروساً بلا عيب. ساعدنا أن نسير في نورك، ونعيش حياة تُرضيك، حتى نكون مستعدين للقائك. ننتظر بلهفة اليوم الذي فيه نشارك في عرس الحمل، حيث يكون الفرح الكامل والشركة الأبدية معك. نُصلّي أن تملأ قلوبنا بالرجاء والفرح، حتى في وسط تجارب هذا العالم. باسم يسوع المسيح، الحمل المذبوح لأجلنا، آمين.
أبانا – السلام – المجد
الختام:
- "مَنْ لَهُ أُذُنٌ فَلْيَسْمَعْ مَا يَقُولُهُ الرُّوحُ لِلْكَنَائِسِ".
- "مَنْ يَغْلِبُ فَسَأُعْطِيهِ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ شَجَرَةِ الْحَيَاةِ الَّتِي فِي وَسَطِ فِرْدَوْسِ اللهِ" (رؤ 2: 7)
ترنيمة (باللحن اللاتيني):
قُدُّوسٌ، قُدُّوسٌ، قُدُّوسٌ، الرَّبُّ الإِلهُ الْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ.
وبابنك الحقيقي، الواحـد المعبود. وبالـروح القدس المعـزَّي.
المرحلة الثالثة عشرة: الدينونة الأخيرة
الآية: "وكل من لم يوجد مكتوبا في سفر الحياة طرح في بحيرة النار" (20: 15).
الكاهن: "مُسْتَحِقٌّ أَنْتَ أَنْ تَأْخُذَ السِّفْرَ وَتَفْتَحَ خُتُومَهُ".
الشعب: "لأَنَّكَ ذُبِحْتَ وَاشْتَرَيْتَنَا للهِ بِدَمِكَ مِنْ كُلِّ قَبِيلَةٍ وَلِسَانٍ وَشَعْبٍ وَأُمَّةٍ".
تأمل: أن الله لديه خطة محكمة للتعامل مع الشر. الشيطان، الذي كان مصدر الشر والخطية، سيُقيد في النهاية ويُهزم نهائيًا. هذا يُعطينا رجاءً بأن الشر لن يسود إلى الأبد. ومفهوم الألفية يُشير إلى فترة من السلام والبرّ حيث يسود المسيح على الأرض. هذا يُعطينا رجاءً بأن الله سيعيد كل شيء إلى حالته الأصلية، وسيُحقق وعوده بالبركة والسلام. كل إنسان سيُدان حسب أعماله، ولكن الخلاص هو فقط لمن وُجدت أسماؤهم في سفر الحياة. هذا يُشجِّعنا على أن نعيش حياة تُرضي الله، ونضع رجاءنا في نعمة المسيح.
أبانا – السلام – المجد
الختام:
- "مَنْ لَهُ أُذُنٌ فَلْيَسْمَعْ مَا يَقُولُهُ الرُّوحُ لِلْكَنَائِسِ".
- "مَنْ يَغْلِبُ فَسَأُعْطِيهِ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ شَجَرَةِ الْحَيَاةِ الَّتِي فِي وَسَطِ فِرْدَوْسِ اللهِ»." (رؤ 2: 7)
ترنيمة (باللحن اللاتيني):
قُدُّوسٌ، قُدُّوسٌ، قُدُّوسٌ، الرَّبُّ الإِلهُ الْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ.
الكائن والذي كان والذي يأتي، لأَنَّ جَمِيعَ الأُمَمِ سَيَأْتُونَ وَيَسْجُدُونَ أَمَامَكَ.
المرحلة الرابعة عشرة: العهد الجديد والسماء الجديدة
الآية: "أنا الألف والياء، البداية والنهاية، الأول والآخر" (22 :13).
الكاهن: "مُسْتَحِقٌّ أَنْتَ أَنْ تَأْخُذَ السِّفْرَ وَتَفْتَحَ خُتُومَهُ".
الشعب: "لأَنَّكَ ذُبِحْتَ وَاشْتَرَيْتَنَا للهِ بِدَمِكَ مِنْ كُلِّ قَبِيلَةٍ وَلِسَانٍ وَشَعْبٍ وَأُمَّةٍ".
تأمل: أيها الرب يسوع، أنت نور المدينة المقدسة، أنت نهر الحياة الذي ينبع من عرشك، وأنت شجرة الحياة التي أوراقها لشفاء الأمم. نشكرك لأنك تدعونا لنعطش إليك، ولأنك تمنحنا ماء الحياة مجانًا. نحن نأتي إليك، يا من تقول: "تعال"، ونرفع قلوبنا قائلين: "تعال أيها الرب يسوع!" اجعلنا مستعدين دائمًا لمجيئك، وأنر طريقنا بكلمتك التي هي مصباح لخطواتنا. علمنا أن نحفظ وصاياك، وأن نعيش في رجاء ورجاء مجدك. نحن ننتظر اليوم الذي ستقول فيه: "ها أنا آتي سريعًا"، ونحن نردد من أعماق قلوبنا: "آمين. تعال أيها الرب يسوع!".
أبانا – السلام – المجد
الختام:
- "مَنْ لَهُ أُذُنٌ فَلْيَسْمَعْ مَا يَقُولُهُ الرُّوحُ لِلْكَنَائِسِ".
- "مَنْ يَغْلِبُ فَسَأُعْطِيهِ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ شَجَرَةِ الْحَيَاةِ الَّتِي فِي وَسَطِ فِرْدَوْسِ اللهِ" (رؤ 2: 7)
ترنيمة:
نور الحمل الذي لا ظلمه فيه، أغمرني الآن
قلب الحمل الذي لا ضعف فيه، إرحمني الآن
وجه الحمل الذي لا إثم فيه، جددني بروحك القدوس
صلاة ختامية:
يا حَمَلَ اللهِ، المَذبوحَ، الَّذي فَتحَ خُتومَ السِّفرِ بِدمِكَ، وغَلبتَ بالموتِ لِتَملِكَ إلى الأبدِ! أنتَ الأسَدُ مِنْ سبطِ يَهوذا، أصلُ داوُدَ، الرّاعي الَّذي سَيَمسَحُ كُلَّ دَمعَةٍ. امنَحنا نِعمةً أنْ نَثبُتَ في شهادَتِنا، كما ثَبَتَتِ الكنائِسُ السَّبعُ في ضيقَتِها. أشعِلْ فينا مِصباحَ الإيمانِ، لِنَكونَ كالعَذارى الحكيماتِ المُستَعِدّاتِ لِلِقاءِ العَريس. يا مَن تَعِدُنا بِسَماءٍ جديدةٍ وأرضٍ جديدةٍ، حيثُ لا مَوتَ ولا حُزنَ ولا صُراخَ، انزعْ عنّا خِداعَ التنّينِ، الَّذي يُحارِبُ وَرَثَةَ المَلَكوت، لِتَكُنْ هَزيمَةُ البَابِلِ العَظيمَةُ تَذكارًا لنا أنَّ نِهايَةَ كُلِّ ظُلمٍ قادِمَةٌ بِقُوَّةِ صَلِيبِكَ. تعالَ أيُّها الرّبُّ يَسوع. آمين